الأحد، 12 فبراير 2012

الربيع العـــــــــــــــــــربييييييييي والربيع الغــــــــــــــــــــــربييييييي





اجتاحت احتجاجات الغاضبين من الأزمة الاقتصادية الدول المتقدمة، فيما يفسره بعض المتابعين للأحداث بأنه تأثر بالربيع العربي الذي
اندلعت أحداثه في بعض الدول العربية وأدى لسقوط حكومات بعضها، وبعضها الآخر في طريقه للتهاوي.
الفرق بين الغضبين أن الغضب الأوروبي نتج عن تردي الأوضاع الاقتصادية، أما الغضب العربي فنتج عن سلب الحقوق الإنسانية واحتكار الإدارة والمال اللذين نتج عنها افتقاد العدل في كل صوره، ومن أهمها الحريات العامة، واضطهاد الخصوم إن لم يشملهم القتل أو التشريد، أما الدول المتقدمة فتحكمها قوانين صارمة في مجال الحريات، لا يجرؤ أحد على خرقها لا من الحاكم ولا من المحكوم، وإن كانت هذه القوانين تخرق خارج الحدود.
الغضب العربي سمّى ربيعاً وهو عكس ذلك، فقد ضرِّجت الشوارع العربية بآلاف القتلى الذين سالت دماؤهم من عروق الأحياء منهم والأموات، ولم يكن سببه الرئيس الأزمة الاقتصادية مع استشراء الفساد المالي، بل السبب الأعلى منه سلب الحريات والتضييق على الناس حتى وصل الحد إلى القول: إن العربي لا يفتح فمه إلا عند طبيب الأسنان.
كان الأوروبيون في أوروبا وفي خارجها يعيّرون العرب بأنهم سكان الخيام، ويربطون ذلك بالبداوة والتخلف، وإذا بهم في غضبهم من أجل المال وسوء الإدارة الاقتصادية ينصبون الخيام في الحدائق الخضراء لا في مرابع الصحراء، فمخيّم في لندن في قلب حي «ستي» للأعمال وأبرز المراكز المالية في أوروبا وقد ضمّ سبعين خيمة حسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية، وقد أكد المعتصمون أنهم سيبقون في خيامهم حتى تعمل الحكومة على تغيير الوضع، وثلاثون خيمة في فرانكفورت أمام مبنى البنك المركزي، وخمسون خيمة في أمستردام في ساحة البورصة، وشهد يوم السبت 17/11/1432هـ (15/10/2011م) مسيرات في 951 مدينة في 80 بلدا في أنحاء العالم يقول عنها المتابعون: إنها امتداد لحركة ولدت في 15 مايو الماضي بتظاهرة في ساحة (بورتا ديل سول) في مدريد من مجموعة أطلق عليها اسم مجموعة الغاضبين.
ويُرجع الاقتصاديون أسباب الغضب المالي إلى سوء الإدارة الاقتصادية التي نتج عنها أزمة الرهن العقاري حيث تصادر البنوك المنازل المرهونة، ثم البطالة التي أنتجت فجوة كبيرة بين الأغنياء والفقراء وقلَّصت الطبقة الوسطى لتنحدر نحو طبقة الفقراء، وليزداد ثراء الأثرياء، ثم سوق الائتمان حيث يحصل الكبار على القروض وتحرم منها الشركات الصغيرة.
منذ بداية الأزمة المالية التي نتج عنها الركود الاقتصادي عام 2008م والأفراد ينتظرون الانفراج أملاً في تحقق وعود صانعي القرار السياسي، ولكن السنوات تمر والوضع ينحدر نحو الأسوأ، ولم تُجْدِ مواعيد عرقوب شيئاً مما فجَّر موجة الغضب، والأوروبيون لن يصبروا ثلاثين عاماً أو نصف قرن حتى ينفجر غضبهم، فالعرب الكرام هم أصحاب الصبر، ولكن الفارق أن الأوروبيين ليس عندهم بلاطجة ولا شبيحة يحصدون الأرواح، فخيامهم نظيفة، بل نصبوا خياماً للخدمات الصحية للمحتجين، وأخرى للتواصل مع الصحافة، وثالثة لتأمين الوجبات الغذائية، ورابعة للتدريب وغيرها، ولا يحتاجون لمحاكم للبلاطجة أو الشبيحة، فالسلاح لا يوجّه إلى رقاب الغاضبين من أجل حق، بل إلى من تمتد يده لوأد الحريات أو الاعتداء على أمن الأوطان.
الخيام كالخيام والغضب كالغضب والفرق في التعامل الحضاري مع المُطالب بالحق، وفي وجود قوانين تضبط التعامل. اجتاحت احتجاجات الغاضبين من الأزمة الاقتصادية الدول المتقدمة، فيما يفسره بعض المتابعين للأحداث بأنه تأثر بالربيع العربي الذي اندلعت أحداثه في بعض الدول العربية وأدى لسقوط حكومات بعضها، وبعضها الآخر في طريقه للتهاوي.
الفرق بين الغضبين أن الغضب الأوروبي نتج عن تردي الأوضاع الاقتصادية، أما الغضب العربي فنتج عن سلب الحقوق الإنسانية واحتكار الإدارة والمال اللذين نتج عنها افتقاد العدل في كل صوره، ومن أهمها الحريات العامة، واضطهاد الخصوم إن لم يشملهم القتل أو التشريد، أما الدول المتقدمة فتحكمها قوانين صارمة في مجال الحريات، لا يجرؤ أحد على خرقها لا من الحاكم ولا من المحكوم، وإن كانت هذه القوانين تخرق خارج الحدود.
الغضب العربي سمّى ربيعاً وهو عكس ذلك، فقد ضرِّجت الشوارع العربية بآلاف القتلى الذين سالت دماؤهم من عروق الأحياء منهم والأموات، ولم يكن سببه الرئيس الأزمة الاقتصادية مع استشراء الفساد المالي، بل السبب الأعلى منه سلب الحريات والتضييق على الناس حتى وصل الحد إلى القول: إن العربي لا يفتح فمه إلا عند طبيب الأسنان.
كان الأوروبيون في أوروبا وفي خارجها يعيّرون العرب بأنهم سكان الخيام، ويربطون ذلك بالبداوة والتخلف، وإذا بهم في غضبهم من أجل المال وسوء الإدارة الاقتصادية ينصبون الخيام في الحدائق الخضراء لا في مرابع الصحراء، فمخيّم في لندن في قلب حي «ستي» للأعمال وأبرز المراكز المالية في أوروبا وقد ضمّ سبعين خيمة حسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية، وقد أكد المعتصمون أنهم سيبقون في خيامهم حتى تعمل الحكومة على تغيير الوضع، وثلاثون خيمة في فرانكفورت أمام مبنى البنك المركزي، وخمسون خيمة في أمستردام في ساحة البورصة، وشهد يوم السبت 17/11/1432هـ (15/10/2011م) مسيرات في 951 مدينة في 80 بلدا في أنحاء العالم يقول عنها المتابعون: إنها امتداد لحركة ولدت في 15 مايو الماضي بتظاهرة في ساحة (بورتا ديل سول) في مدريد من مجموعة أطلق عليها اسم مجموعة الغاضبين.
ويُرجع الاقتصاديون أسباب الغضب المالي إلى سوء الإدارة الاقتصادية التي نتج عنها أزمة الرهن العقاري حيث تصادر البنوك المنازل المرهونة، ثم البطالة التي أنتجت فجوة كبيرة بين الأغنياء والفقراء وقلَّصت الطبقة الوسطى لتنحدر نحو طبقة الفقراء، وليزداد ثراء الأثرياء، ثم سوق الائتمان حيث يحصل الكبار على القروض وتحرم منها الشركات الصغيرة.
منذ بداية الأزمة المالية التي نتج عنها الركود الاقتصادي عام 2008م والأفراد ينتظرون الانفراج أملاً في تحقق وعود صانعي القرار السياسي، ولكن السنوات تمر والوضع ينحدر نحو الأسوأ، ولم تُجْدِ مواعيد عرقوب شيئاً مما فجَّر موجة الغضب، والأوروبيون لن يصبروا ثلاثين عاماً أو نصف قرن حتى ينفجر غضبهم، فالعرب الكرام هم أصحاب الصبر، ولكن الفارق أن الأوروبيين ليس عندهم بلاطجة ولا شبيحة يحصدون الأرواح، فخيامهم نظيفة، بل نصبوا خياماً للخدمات الصحية للمحتجين، وأخرى للتواصل مع الصحافة، وثالثة لتأمين الوجبات الغذائية، ورابعة للتدريب وغيرها، ولا يحتاجون لمحاكم للبلاطجة أو الشبيحة، فالسلاح لا يوجّه إلى رقاب الغاضبين من أجل حق، بل إلى من تمتد يده لوأد الحريات أو الاعتداء على أمن الأوطان.
الخيام كالخيام والغضب كالغضب والفرق في التعامل الحضاري مع المُطالب بالحق، وفي وجود قوانين تضبط التعامل.


الثلاثاء، 7 فبراير 2012

قرائة الكتب بين العــــــــــــــــــــرب والغـــــــــــــــــــرب



 أظهرت التقارير والدراسات الميدانية الى احتلال امة اقرأ في تصنيف الأمم الراعية للكتاب درجات متدنية جدا لا تستحق المقارنة مع اغلب دول العالم، سيما فيما يتعلق بعدد الكتب المطبوعة والأعمال المنشورة، في إشارة واضحة الى تدني عدد القراء بشكل معيب في مجتمعاتنا العربية.

هذه الأرقام في هذا الملف تسلط الضوء على الفجوة الثقافية الكبيرة وتكشف عن اسباب التخلف في عالمنا العربي وعن سر التطور العلمي والتكنولوجي في الغرب.

- إجمالي الكتب التي نشرت في العالم العربي في عام 2007 بلغت 27809 كتب، تمثل 15% من العلوم والمعارف المختلفة ، و65% في الأدب والأديان والإنسانيات إلى.

- هناك كتاب يصدر لكل 12 ألف مواطن عربي، بينما هناك كتاب لكل 500 إنكليزي، ولكل 900 ألماني، أي أن معدل القراءة في العالم العربي لا يتجاوز 4 في الــمائة من معدل القراءة في إنكلترا. إن كل 300 ألف عربي يقرءون كتاباً واحداً، ونصيب كل مليون عربي هو 30 كتاباً.

- في دولة المغرب يصل عدد دور النشر الى 32 داراً، 18 منها بالدار البيضاء و8 بالرباط واثنتان في مراكش ووجدة وواحدة في طنجة والقنيطرة. ويصدر عن هذه الدور حاليا 1000عنوان سنويا في مقابل 3000 عنوان في لبنان البلد الأصغر مساحة وأقل كثافة سكانية من المغرب، وتطبع من كل كتاب 3000 نسخة ولا تباع منه إلا 2000 نسخة في ظرف ثماني سنوات. وهناك 632 نقطة لبيع الكتب بالمغرب بما فيها من أكشاك ومكتبات. وتوجد 150 مكتبة بالمدن الكبرى.

اليابان تترجم حوالي 30 مليون صفحة سنوياً. في حين أن ما يُترجم سنوياً في العالم العربي، هو حوالي خُمس ما يترجم في اليونان. والحصيلة الكلية لما ترجم إلى العربية منذ عصر المأمون إلى العصر الحالي 10.000 كتاب؛ وهي تساوي ما تترجمه أسبانيا في سنة واحدة. وفي النصف الأول من ثمانينات القرن العشرين، كان متوسط الكتب المترجمة لكل مليون، على مدى خمس سنوات هو 4.4 كتاب (أقل من كتاب لكل مليون عربي في السنة) بينما في هنغاريا كان الرقم 519، وفي أسبانيا 920.

العالم العربي يصدر حوالي 1650 كتاب سنوياً، أما في دول الغرب لاسيما أمريكا فانها تصدر ما يقارب 85 ألف كتاب سنوياً، وهذا يؤكد ان القراءة مرتبطة بوعي الشعوب الى درجة كبيرة.

- أن أكثر من نصف السكان الأمريكيين البالغين (113 مليوناً) مارسوا القراءة خلال الشهور ال12 لعام 2008، وازداد العدد الإجمالي لقراء الأدب بشكل كبير فصار هناك نحو 16.6 مليون قارئ أدبي جديد بين البالغين في حين كان قد انخفض في المسح السابق 4.1 ملايين على الرغم من الزيادة المهمة في عدد سكان الولايات المتحدة، كما أن نسبة البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 - 24 سنة الذين يقرؤون الأدب زادت بنحو 3.4 ملايين قارئ إضافي.

- تكشف أحدث الإحصاءات في هذا الشأن أن الأوربي يقرأ بمعدل 35 كتابا في السنة والإسرائيلي 40 كتابا في السنة، أماالعربي فإن 80 شخصا يقرأون كتابا في السنة.

كتاب واحد يصدر لكل 350 ألف مواطن عربي، في حين أن النسبة في أوروبا هي كتاب واحد لكل 15 ألف أوروبي.

- كل 20 مواطن عربي يقرأ كتابا واحدا (يعني نفس الكتاب) بينما يقرأ كل مواطن بريطاني 7 كتب وكل يهودي إسرائيلي 7 كتب وكل مواطن أمريكي 11 كتابا.

- إن عدد الكتب التي تُرجمت إلى العربية منذ ثلاثة قرون (1970-2000) وصل إلى 6881 كتابا، وهذا ما يعادل ما نقل إلى اللغة الليتوانية التي يبلغ عدد الناطقين بها قرابة أربعة ملايين إنسان فقط.

عدد النسخ من الكتب المطبوعة في الدول العربية يتراوح بين 1000-5000 نسخة مقابل 85 ألف نسخة في الدول الغربية.

400 كتاب هو حجم الكتب المخصصة سنويا للطفل العربي، مقابل 13260 كتاب للطفل الأمريكي، و5838 كتاب للطفل البريطاني، و2118 كتاب للطفل الفرنسي، و1485 كتاب للطفل الروسي.

- مداولات سوق الكتاب العربي بيعا وشراء لا تتجاوز 4 مليون دولارا أمريكيا سنويا، في حين يصل هذا الرقم في دول الاتحاد الأوروبي إلى 12 مليار دولار.

- إحصائيات عام 1996 أشارت إلى أن كل ما تطبعه الدول العربية والبالغ عدد سكانها 260 مليون نسمة لا يصل إلىنصف ما تنشره دولة إسرائيل التي لا يتجاوز عدد سكانها 6 ملايين نسمة.

- معدل نشر الكتب في المنطقة العربية هو 1% فقط، أي ما يعادل ثلاثين كتابا لكل مليون مواطن عربي، بينما يختلف هذا المعدل كليا في أوروبا وأمريكا حيث تصل معدلات نشر الكتب في الأولى إلى 584 وفي الثانية إلى 212 لكل مليون ساكن.

الفرق بين الرجل العربــــــــــــــي و الرجل الغربـــــــــــي في تعامله مع زوجته



مواصفات الرجل في شريكة حياته ..

الرجل الغربي يريدها مثقفه.. واعية.. ناضجه.. متفهمه.. ينسجم معها

الرجل العربي يريدها جميله .. طويله.. بيضا.. شعرها طويل وناعم

اذا اراد الرجل التقرب من امراه ..

الرجل الغربي.. يبين لها انه مثقف ويحترم ويقدر المرأه

الرجل العربي يبين لها انه انسان خبرة ويعرف عشرين بنت غيرها

اذا تحدثت امرأه غريبه لرجل ماذا يلفت انتباهه

الرجل الغربي. . ينظر الى عقليتها وطريقة تفكيرها واسلوبها

الرجل العربي ينظر الى جسمها وشكلها

متى يقول الرجل احبك لزوجته

الرجل الغربي. . في الصباح وعند الخروج من المنزل وعند الاكل وقبل 
النوم

الرجل العربي في اول يوم زواج ويجيبلها ورقه توقع عليها انه قالها وكل 
ماقالتله انت ماتقوللي كلام حلو

يطلعلها الورقه ويقول تنكري ؟

كيف يتعامل الرجل مع زوجته وهم بالسياره

الرجل الغربي. . يمسك يدها بحنان وينظر اليها بين فتره وفتره ويبتسم 
لها ويضحك معها

الرجل العربي يتكلم بالجوال ويناظر الفرامل يفكر يفرمل بقوه عشان يخبط 
راسها بالقزاز

اذا زعلت الزوجه و زوجها حب يراضيها

الرجل الغربي. . يحضر لها باقة ورد.. او يعزمها بمطعم

الرجل العربي يقول لها باعلى صوته.. انتي وبعدين معك كل يوم زعل زعل 
ويجي يدفشها مع كتفها وهو

معصب ويقول خلاص انتى حرة

اذاتحدثت المرأه بالاسهم.. او بالفوت بول او بالمشاريع

الرجل الغربي.. ياخذ ويعطي معها بالكلام ويناقشها

الرجل العربي شو فهمك انتي قاعده تتفلسفي فيها اتركي المواضيع للرجال

اذا تغدا الرجل في المنزل وانتهى من غداه

الرجل الغربى ..يلم الاطباق مع زوجته ويغسلها معاها كمان

الرجل العربي يتمدد على الكنبه ويقوللها جيبيلي الشاى بسرعه

اذا دخل الرجل على زوجته وهي تشتغل في البيت

الرجل الغربي يقبل رأسها ويقول لها ارتاحي قليلا ويكمل هو باقي الشغل

الرجل العربي انتي للحين ماخلصتي خلاص انا
خارج لين تخلصي ارجع

المدير العـــــــــــــــــــــربي و المدير الغــــــــــــــــــربي


المدير الغربي : يسعى لتثبيت قدم الشركة

المدير العربي : يسعى لتثبيت قدمه في الشركة

المدير الغربي : يحترم آدمية الموظف

المدير العربي: لا يعرف يعني ايه آدمية

المدير الغربي: يبدأ كلامه بجملة 'أنا اعتقد'

المدير العربي: يبدأ كلامه بجملة 'أنا قررت'

المدير الغربي: تتفانى في العمل يرقيك

المدير العربي: تتفانى في مدحه يرقيك

المدير الغربي: يضع لك خطة تتناسب مع قدراتك

المدير العربي: يضع لك خطة تتناسب مع خيالــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه

المدير الغربي: يثق فيك

المدير العربي: يثق في نفسه

المدير اجنبي: يتحدث معك بصراحة

المدير العربي: يتحدث معك بوقاحة

المدير الغربي: مسموح لك أن تشكيه

المدير العربي: مسموح لك أن تمدح فيه

المدير الغربي: يناقشك إذا طلبت الاستقالة

المدير العربي: يدفعك إلى الاستقالة

المدير الغربي: يعاملك حسب حالتك النفسية

المدير العربي: يعاملك حسب حالته المزاجية

المدير الغربي: يقول لك 'Good Morning'

المدير العربي: يقول لك 'انت جيت؟'

المدير الغربي : يفضل أن يمدحك أمام الاخرين

المدير العربي: يفضل أن تمدحه أمام الآخرين

المدير الغربي : يوم حلو .. يوم مر

المدير العربي : يوم مر .. يوم أمر

المدير الغربي : يراقبك

المدير العربي: يتجسس عليك

المدير الغربي: يطور أفكارك وينسبها لك

المدير العربي: يسرق افكارك وينسبها لنفسه

المدير الغربي : تطلب منه إجازة

المدير العربي: تترجى منه إجازة

المدير الغربي : يهنئك بالعيد

المدير العربي : يطلب منك العمل في العيد

المدير الغربي: يرى مستقبلك واعد

المدير العربي: يرى مستقبلك في ايده

المدير الغربي: يمسك أعصابه إذا اختلفت معه

المدير العربي: يمسك في زمارة رقبتك لو فكرت في الاختلاف


المدير الغربي: ينتظر سماع رأيك في العمل

المدير العربي: ينتظر سماع رأيك فيه

المدير الغربي: يثير أفكارك

المدير العربي: يثير أعصابك

المدير الغربي : يناقشك بالصوت

المدير العربي: يناقشك بالسوط

المدير الغربي : يريدك أن تقول 'انا اقترح'

المدير العربي: يريدك أن تقول 'انا أؤيد'

المدير الغربي: بيجيب مكاسب من أجلك

المدير العربي: بيجيب أجلك

المدير الغربي : كلمته زي السيف

المدير العربي: كلمته زي الزفت
منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــولـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وقت الوقوع في الحب عند العــــــــــــــرب و عند الغــــــــــــــــــــرب



من خلال خبرتي في الحياة وجدة أن الشاب العربي يقع في الحب من أول نظرة برى فيها الفتاة ونفس الشيئ بالنسبة للفتاة و وقوعهما في الحب لا يكون من معرفة سابقة بل يكون وليد اللحظة و لقد شهدة الكثير من هده اللحظات ومنها تقدم شاب لفتاة بمجرد رؤيته لها و هما الآن من أقرب الناس لبعضهما البعض
في حين وجدت دراسة جديدة أن الأمريكيين يستغرقون وقتاً أطول قبل أن يقعوا في الحب مقارنة بالأوروبيين.
وذكر موقع ‘لايف ساينس’ الأمريكي أن الباحثين في جامعتي ‘نيويورك’ ‘وموسكو’ وجدوا أن قرابة 90′ من اللتوانيين يقعون في الحب خلال شهر بعد اللقاء مع الشريك، في حين تستغرق المسألة أيام عدة فقط عند 39′ منهم.
أما بالنسبة للأمريكيين، فقد تبيّن أن 58 ممن شملتهم الدراسة استغرقوا من شهرين إلى سنة ليغرقوا في الحب.
وظهر أن الأمريكيين يعتبرون الصداقة جزءاً مهماً بعلاقات الحب الرومانسية، مقابل أقلية من اللتوانيين والروس.
وطرح العلماء على 1157 أمريكياً وروسياً ولتوانياً السؤال التالي: ‘ماذا تربطون مع الحب الرومانسي؟’، وتبيّن أن أغلب الأوروبيين الشرقيين يرون الحب الرومانسي عابراً على عكس الأمريكيين.
وقال الباحثون الذين نشروا دراستهم بمجلة ‘كروس كالتشرال ريسرتش’، إن ‘فكرة أن الحب الرومانسي مؤقت وغير منطقي تحدث عنها اللتوانيون والروس، وليس الأمريكيين’.
وأشار الأوروبيون إلى أن الحب الرومانسي ‘مرحلي’ و’غير واقعي’ و’قصة خرافية’، في حين أشار الأمريكيون إلى ‘الصداقة’ و’الإرتياح’ كأمرين ضروريين للحب الرومانسي.
وتشارك الأمريكيون والأوروبيون الرؤية بشأن مزايا الحب، واعتبروا انه يتمثل بوجود الحبيبين معاً، وبالشغف الجنسي، وبحالة الإرتياح والفرح العاطفي

البحث العلمي بين العـــــــــــــــــــــــــــــــــرب و الغــــــــــــــــــــــــــــــــــــرب





 حيث خصصت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ما قيمته 20 مليار دينار كميزانية لتسيير البحث العلمي في الجزائر، وهذا بعد أن قررت الحكومة رفع هذه الميزانية بنحو ثلاثة أضعاف على ما كانت عليه، إلى أن تصل إلى 1 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي، إلا أنه وعلى الرغم من ذلك، فإن هذه الميزانية لا تزال غير كافية مقارنة بجدول الجوار، في ظل عدم الاهتمام بالعنصر البشري، والعوائق التي تقف أمام البحث العلمي·
وتشير الإحصائيات، إلى أن إجمالي الإنفاق على البحث والإنماء في الجامعات، وفي مراكز البحث والإنماء العربية، قد بلغ 3.2 مليار دولار في العام 1990م، بعد أن كان في حدود 2.3 مليار دولار في العام 1985م، أي ما يعادل 0.57% من إجمالي الناتج القومي في المنطقة العربية. وهذه النسبة ضئيلة جداً إذا ما قورنت بما هو عليه الحال في الدول المتقدمة، إذ لا يقل متوسط ما ينفق على البحث العلمي عن 2.92% من إجمالي الناتج القومي لتلك الدول
كما أثبتت إحدى الدراسات مؤخرا أن ما تُنفقه الحكومة على البحث العلمي يمثل 0.2% من الناتج المحلى الإجمالي عام 2010م وهى نسبة ضئيلة للغاية مقارنة بدولة مثل إسرائيل حيث تمثل فيها نسبة الإنفاق 5.1%  من الناتج المحلى الإجمالي.. كما كشفت أن التمويل الحكومي هو المصدر الأساسي للبحث العلمي حيث يصل متوسطه السنوي إلى 87% من إجمالي الإنفاق على البحث العلمي مقابل 13% للتمويل الأجنبي.

بينما يولي الإتحاد الأوروبي أهمية كبيرة لدعم البحث العلمي وتطوير الابتكارات الجديدة، ويسير ذلك الاهتمام في إطار الرؤية الإستراتيجية للوصول بالإتحاد الأوروبي إلى قوة اقتصادية أكبر ومنطقة إنجاز علمي أكثر أهمية بحلول عام 2010. ويضع رئيس المفوضية الأوروبية خوسيه مانويل باروسا البحث العلمي وتطوير الابتكارات الحديثة في مقدمة سلم أولوياته، اما الهدف الذي يطمح للوصول إليه بنهاية العقد فهو تخصيص نسبة 3 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة على حدة لدعم البحث العلمي وتطوير الابتكارات الجديدة، الأمر الذي سيعطي دفعة هائلة للإنجاز العلمي في أوروبا. ويأتي هذا الاهتمام في وقت تشهد فيه أوروبا تحقيق إنجازات علمية كبيرة منها: إطلاق الجيل الجديد من صواريخ اريانا إلى الفضاء الخارجي وإنجاز نظام الملاحة العالمي جاليليو اعتماداً على الأقمار الصناعية، وهو نظام شبيه بالنظام الأمريكي الخاص بتحديد المواقع الأمريكي "نظام الملاحة الكوني Global Navigation System"، إضافةً إلى الدفعة التي أعطتها شركة إيرباص الأوروبية لصناعة الطائرات بعد نجاحها في منافسة شركة بوينج الأمريكية.

الأربعاء، 1 فبراير 2012

الشرطة ............العرب ..........الغرب

في بحثي في الأنترنت وجدت هده الصورة وهي تعبر عن الفرق بين إستجابة الشرطة عند الغرب و إستجابتهم عند العرب

حوادث المرور............العرب............ الغرب




الصورة تعبر عن التجاوزات الخطيرة التي يقوم بها سائقون في الطرقات بينما نلاحظ تنضيمهم و إلتزامهم بالقوانين وهدا ما يترجم الأرقام الهائلة التي نسجلها سنويا على مستوى الخسائر المادية والبشرية حيث أن حوادث المرور تكبد الدول العـــربية والشرق الأوسط 60 مليار دولار سنوياً و تعد الحوادث المرورية واحدة من أهم معوقات مسيرة التنمية في الوطن العربي إذ تكبد وحدها الدول العربية ما يقرب من 25 مليار دولار كل عام وهو مبلغ ضخم كان من الممكن الاستفادة منه في المشاريع التنموية هذا بالإضافة إلى الخسائر البشرية التي يكون معظمها من فئة الشباب، كما أن حوادث المرور تمثل السبب الثاني لمعوقات النمو في العالم النامي والثالث في الدول الصناعية، وقد أكدت منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي أن حوادث الطرق هي ثاني سبب رئيس للوفاة في العالم بين المرحلة العمرية من 5 سنوات إلى 29 سنة، كما أنها السبب الرئيس الثالث للوفاة بين سكان العالم العربي بين المرحلة العمرية 30 سنة إلى 44 سنة بحسب إحصائية نشرتها الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب في مايو الماضي.

وتقف الأخطاء البشرية وراء %85 من الحوادث التي تقع في الوطن العربي، وطبقا لدراسة مجلس وزراء الداخلية العرب فإن سلوكيات السائقين تتحمل %73 من أسباب هذه الحوادث، ويتسبب سوء الأحوال الجوية في وقوع %4 من الحوادث، بينما تتسبب وعورة الطرق وعدم سلامتها في حوادث تراوح نسبتها بين %2 و %7 من إجمالي حوادث السير، كما تتسبب سلامة المركبات في نسبة قدرتها دراسات بـ %7 من تلك الحوادث وقدرتها دراسات أخرى بـ %22، بينما يتسبب استخدام "الهاتف الجوال" أثناء قيادة السيارات فيما لايقل عن %6 من إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن حوادث المرور طبقا للدراسات التي أجريت في هذا الشأن كما تتوزع نسب أخرى على الإهمال واللامبالاة وعدم التركيز الذهني أثناء القيادة ناهيك عن عدم ربط حزام الأمان وسوء تقدير حجم الخطر، فضلا عن القيادة في حالة الإجهاد أو النعاس أو تحت تأثير الكحول والمخدرات.

ففي الجزائر وحدها سجلنا إرتفاع نسبة حوادث المرور بنسبة 28% في سنة 2011 مقارنة بالعام 2010 حيث سجلنا وفات 3831 شخص و إصابة أكثر من 44936
 ولهدا وجب علينا أن نكون واعين بهده المسؤولية وأن نحترم القوانين محافظين بدلك على أرواحنا و أرواح الآخرين 
وفي المقابل أشار الباحثون إلى أن وفيات السير في الولايات المتحدة انخفضت 10% و انخفض معدل الوفيات بحوادث السير في ليتوانيا 50%. وهدا راجع في رأيهم إلى وعي الناس يقوانين المرور و تطبيقها وكدلك إلى نقص إستعمال السيارات بسبب الأزمة الإقتصادية التي تعصف بأوروبا  

مدا قال الشيخ عائض القرني عن الفرق بيننا



مقارنة بين العرب والغرب . بقلم الشيخ : عايض القرني 


أعتز بإسلامي، وأتشرف بإيماني، فديني فوق كل اعتبار ومقارنات، لكن أريد أن أقارن بين العرب وبين الغرب في عالم الدنيا، فالغرب أنجز في عالم السياسة والاقتصاد والصناعة والعمل والإنتاج آلاف الأضعاف مما أنتج العرب المعاصرون، إذا أفتتح الغرب مصنعاً أفتتح العرب قناة فضائية عابثة، وإذا اكتشف الغرب دواءً أو محركاً أو صناعة، أكتشف العرب أغنية أو لعبة أو هواية، إذا أقام الغرب جامعة للإبداع والاختراع والاحترام، أقام العرب مهرجاناً للقبيلة، وإذا سافر الغرب إلى المريخ وعطارد والزهرة، سافر العرب إلى رحلة بريّة؛ لصيد الأرانب والغزلان والضبان، وإذا عقد الغرب برلماناً لمدارسة شئونهم وعلاج أخطائهم، عقد العرب محاكمة للضمير والقلم الحر والرأي، وإذا أنتج الغرب دبابةً وصاروخاً وطائرة، أنتج العرب ملهى وبوفيه ومرقصاً، وإذا توسع الغرب في المحيطات وعبر القارات للاستيلاء على الثروات وأخذ الخيرات، توسع العرب في أراضي جيرانهم ومزارع إخوانهم وسلبوا حقوق عشيرتهم، عند الغرب مزاين أف 16 ومزاين الكونكورد سابقة الصوت ومزاين الميرسدس ومزاين اللكزس ومزاين حاملات الطائرات وقاذفات الصواريخ، وعند العرب مزاين الإبل ومزاين البقر ومزاين الغنم ومزاين الغواني، الغرب يأخذ من العرب خام الحديد فينتجه مصفّحة ومدفعاً وقذيفة ورشاشاً، والغرب يأخذ من العرب خام الخشب فيصنعه طاولة وكرسياً وباباً ونافذة ودولاباً ويبيعه على العرب، والغرب يأخذ من العرب الحجارة فينتجها رخاماً وبلاطاً ومرمراً ويوردها على العرب بأضعاف الأثمان، إذا تقاعد العربي أُصيب بالوسواس والهذيان والإسهال والسمنة والضغط والسكري والجلطة من الفراغ القاتل والإهمال المميت، وإذا تقاعد الغربي كُرّم ومُنح الجوائز التقديرية والشهادات الفخرية واستُفيد من تجاربه وخبراته، مع الغربي في سيارته كتاب ودفتر وقلم وآلة تسجيل وتصوير لتقييد وحفظ المعلومات والأفكار، وعند العربي في سيارته هراوة وكرباج وسلة حلويات وزنبيل فواكه ومرطبات، يصنع الغرب الباص والقطار والحراثة والثلاجة والسخانة، وينتج العرب صحافاً من العيدان وأقداحاً من الخشب وفؤوساً وخناجر وقدوراً من النحاس باسم التراث الشعبي المجيد، الغربي يقرأ في الطائرة والسيارة والأتوبيس والحديقة، والعربي يسولف في الطائرة ويرقص في الميدان ويسهر مع الشلة ويسمر مع الأصحاب ويغني مع الأحباب، أخذ العرب من الغرب البنـز والجنـز والقبّعة والبيتزا والهمبرجر وقصّة الشَّعر والكرفتّا، وأخذ الغرب من العرب تراث الأجداد من المعرفة والإبداع والعلوم، وأخذ العرب من الغرب الأكل بالشوكة والملعقة وبعض الكلمات، وأخذ الغرب من العرب النفط والغاز والمعادن والأخشاب والآثار والمخطوطات، وليت الغرب أخذ من العرب الإيمان والقرآن وسنة ولد عدنان، وليت العرب أخذ من الغرب العمل والجد والمثابرة والصناعة والإبداع. إذا عقد العرب قمة فضجيج وصجيج وهراش وهواش ثم يخرجون بلا قرارات وإذا عقد الغرب قمة فصمت وهدوء ولياقة واحترام ثم قرارات قاطعة تهز العالم، العرب يتحدون العالم بأجمل أغنية وأفضل لاعب وأروع موسيقي وأكبر فنان، والغرب يتحدى العالم بأضخم ناقلة وأقوى صاروخ وأقدم جامعة وأعظم اختراع، العربي مهموم بثوبه وجزمته ونظارته وساعته، والغربي مهموم بدوامه وانتاجه واكتشافه ودراسته، عند العرب سباق للهجن والخيول والصقور، وعند الغرب تسابق في الكيف والنوعية والتصدير والإنتاج، تسمع عند العرب هدير العرضة والرقصة والدبكه والسامري وتسمع عند الغرب هدير المصانع والمعامل والميراج والهوك والأباتشي. وهذا لا يعني أني أتمنى حياة الغرب، فوالله الذي لا إله إلا هو إن الأعرابي أي البدوي الساكن بخيمة في الصحراء وهو يعرف ربه ويتبع رسوله ويصلي خمسة أفضل عندي من مليار من وزن الرئيس الأمريكي {أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ َمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ }